دلت الأبحاث الحديثة أن للعسل قيمة دوائية كبيرة في أمراض الكليتين وذلك لأن تأثير آفات الكليتين على جميع وضائف الجسم إذا يضطرب فيها إستقلاب الماء والملح . والعسل يكون بالنسبة للعضوية وسطاً . وينظم انتقال الشوارد عبر الأغشية الحيوية ويساعد على ضبط التوازن الحلولي بين الدم والأنسجة وله بذلك فعل مدر للبول في حالات قصور القلب والكلية وإنحباس السوائل في البدن .
{وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنْ اتَّخِذِي مِنْ الْجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنْ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ (68) ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (69)} النحل
الاثنين، 24 ديسمبر 2012
العسل لعلاج أمراض الكليتين
دلت الأبحاث الحديثة أن للعسل قيمة دوائية كبيرة في أمراض الكليتين وذلك لأن تأثير آفات الكليتين على جميع وضائف الجسم إذا يضطرب فيها إستقلاب الماء والملح . والعسل يكون بالنسبة للعضوية وسطاً . وينظم انتقال الشوارد عبر الأغشية الحيوية ويساعد على ضبط التوازن الحلولي بين الدم والأنسجة وله بذلك فعل مدر للبول في حالات قصور القلب والكلية وإنحباس السوائل في البدن .